أشار الدكتور علاء، إلى أن صيام البشرة يُعدّ واحدًا من أشهرالاتجاهات المُتبعة حاليًا في عالم العناية بالبشرة، ما يجعل الكثيرات يتساءلن: هل صيام البشرة يُمكن أن يطهرها من السموم، وتصبح نضرة من دون استخدام العشرات من منتجات العناية؟
بعض الندبات والحبوب في البشرة يجعلها ذات شكل ليس لطيف وخصوصا الأصحاب السن الصغير فهذا يشعرهم بعدهم الثقة في النفس وبعض المشاكل النفسية.
تذكري أن تحتفظي بمنظف ومنتج مرطب في البداية. علمًا أن أفضل طريقة لإعداد البشرة للصيام، هو البدء باستخدام منتجات تنظيف الوجه، وكريمات الترطيب محلية الصنع والطبيعية.
يساعد على تقليل حجم المسام وتنظيفها، مما يقلل من ظهور الرؤوس السوداء والبثور.
عروض شهر رمضان على موقع امازون؛ منتجات مميزة وحصرية بخصومات كبيرة
لهذا فإن صيام البشرة يساعد بشرتك على أخذ قسط من الراحة من الآثار الضارة لهذه المنتجات.
والأشخاص المصابون ببعض الأمراض السرطانية وخصوصا سرطان القولون الذي يعانيه بعض الناس وينصحهم الأطباء لهم، ولكن تحت الشروط الذي يضعونها نور الأطباء.
هل سمعتِ عن صيام البشرة؟ إنه شئ جديد في عالم العناية بالبشرة يعتمد على إراحة البشرة من المنتجات المختلفة لفترة معينة.
ويقوم بعض الأطباء مثل الدكتور ألكيس كتير بالصوم الطبي لدي بعض المرضي، لأن ذلك بتخلص من الدهون تحت الجلد، وبروتين العضد تحت الجلد مما يجعل البشرة ذات مظهر صحي.
فالبشرة لا نور الامارات يمكنها التصدي لآثار المكياج بشكل طبيعي مما يسبب مشاكل البشرة، لذلك لا تضع المكياج أثناء الصيام وحافظي على صحة بشرتك.
ويؤكد البعض أن الصيام الطبي، هو حل مثالي وأفضل من المستحضرات ذات الأسعار الهائلة ولكن ببعض روتين يومي وصحي للبشرة سوف يفيد الغرض وتوفيرا للمال أيضا.
يشمل ذلك الغسول، المرطب، واقي الشمس، السيرم ، التونر ، الكريمات، والمكياج.
الخطوة الأخيرة هي اختبار المناديل الورقية؛ كل ما عليكِ فعله هو غسل بشرتك ببعض الماء الفاتر، ووضع قطعة من المناديل الورقية على وجهك. إذا سقطت الورقة، فهذا يدل على أنه لديك بشرة جافة، وإذا واجهت صعوبة في البقاء على وجهك، فستكون بشرتك طبيعية، وإذا التصقت ببشرتك، فهذا دليل على بشرتك دهنية.
الترطيب هو جزء من العناية اليومية بالبشرة، لكن لا بد من الحصول على ترطيب إضافي خلال الصيام، حيث يكون المرطب غنيًا بالمعادن، كما أن بعض أنواع المرطبات تحافظ على تماسك البشرة ونعومتها ومرونتها ومنع الشيخوخة والجفاف.